الرد على شبهة زواج القاصرات
قول المولي عذ وجل ( والائي يئسن من المحيض من نساءكم ان ارتبتم فعدتهن ثلاثة اشهر وآلائي لم يحضن واولات الاحمال اجلهن ان يضعن حملهن ومن يتق الله يجعل له من امره يسراً)
سورة (الطلاق: ٤)
فالقرآن يبيح بذلك زواج القاصرات مع مراعاة الأصلح الفتاه فلايصح زواج الفتاة بغير رضاها وكما ذكر رسول الله في الحديث الشريف(لاتنكح البكر حتى تستأذن ولا الثيب حتى تستأمر)
وهذه من الشبهات التي أطلقها الملاحدةوالليبرانيين و العلمانيين والمنتشرة بينهم بشدة
ومن اجل تفنيد هذا الكذب وهذه الشبهات تم ربط سن زواج الفتاة بسن محدد كما في العلمانية المعاصرة وبين القواعد الكلية التي وضعها الإسلام وآلتي لآبد من الالتزام بها قبل الزواج ونرى ايهما اصلح للفتاة.