ليلى كانت بنت عمّ قيس بن الملوّح نما حبّهما منذ الصغر كان قيس مظهر لحبّه لها بشكل كبير بينما كانت ليلى تخفي مشاعرها
جمع قيس مهر ليلى وقدّم الغالي والنفيس لمهرها وصدم برفض عمّه له بسبب انتشار أنه يحبّ ليلى فيعتبر ذلك عار ولو أن الحب اتسم بأنه عذري لكن عمّه لم يقبل به.
بعد ذلك تزوّجت ليلى وذهبت للطائف فجنّ جنون قيس وأخذ يسافر من بلد لآخر ليملأ الفراغ الذي اعترى قلبه بفقدان اطلالة ليلى وضحكاتها وظلّ يكتب لها الاشعار الى أن وجدت جثّته في الصحراء مع أشعااره التي كان يكتبها ل ليلى..