مسألة البخل عليك حلها معه بالود و الهدوء ، و لا تخبريه بانه بخيل بل اخبريه عن صفات الكرماء و الجوادين و ان انفاقه على اهل بيته سيؤجر عليه ، و لذا فالجود و الكرم اولى و ارحم ، اما مسألة الصلاة فعليك بنصحها مرارا و تكرارا و ادخال طرف من الاهل محل وفاق بينكما لينصحه بالحسنى فإن أبى و رفض و صمم على عصيانه فلك الحق كاملا في طلب الطلاق