لقد ظنوا بها اسوء الظنون رغم مااعرف عن أخلاقها وأسرته واتهموها بالفحشاء وعندما التزمت الصمت تكلم عنها وليدها ولكنهم نظروا اليها التعجب والجنون عندما اشارت اليه ولكن الله أراد بها الخير ومجد اسمها بين العالمين السيده مريم العذراء ام سيدنا عيسي عليه السلام.