يرتبط فشل أو نجاح التلقيح الإصطناعي بعوامل مختلفة أهمها: عمر المرأة، جودة البويضات، جودة الحيوانات المنوية، خبرة الأطباء ونوعية التقنيات المستخدمة في مركز علاج العقم. بشكل عام، يمكن أن تصل نسبة نجاح التلقيح الإصطناعي إلى 60 بالمئة فأكثر بعد 4 دورات مكتملة.