احيانا من نهتم بهم يهملوننا ، لانهم تعودوا على ان يكونوا هم محل و موضع الاهتمام فلا شئ يعنيهم سوى ان يكون الضوء مسلط عليهم فهم اعتادوا على الاخذ و ليس العطاء ، و احيانا يكون سوء ظن مننا تجاههم و يكون السبب فقط مشاغل الحياة التي كل يوم في زيادة دون نقصان و هنا التماس الاعذار واجب و على من يسعفه الوقت ان يتواصل و يود الاخر ، فالاهتمام لا يتعلق بكثرة المقابلات و الاتصالات ، احيانا اكثر من يهتم بامرك يكون اقل الناس تواصلا معك