يتحدث هذا البيت عن الرحمة والرفق وان جميع الأمور الصعبة والمشكلات يمكن حلها باللين والرفق والدليل علي ذلك ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَا عَائِشَةُ، إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ».والرفق في الامور يعبر عن الحكمة في تدبير الاشياء والإيمان بالله.