يمكننا ان نجعل من اﻻختلاف الناتج عن التباين العرقي والديني حالة من الانسجام والتنوع الايجابي في المجتمع عن طريق اعطاء كل ذي حقه حقه ومراعاة حقوق الفرد والجماعه والمساواة بين الجميع فى الحقوق والواجبات فيشعر الجميع بالرضا والقبول ويحدث الانسجام ويتكامل افراد المجتمع مع بعضهم البعض