و هل هو يحبك؟!... هكذا يطرح سؤالك
فإذا كانت اجابتك نعم... فما مصير هذا الحب؟... هل هو الزواج أم ماذا؟
وإن كان ماذا...فهى تفتح باب القيل و القال وهو أمر لا تحمد عقباه ابدأ...
بإمكانك وحدك الإجابة... لا أنا ولا غيري يملك الحق فى تحديد قدرك... ولكن وللحق لا أريدك ان تنخرطى فى أمر قد تندمين عليه يوما ما ...
أما إذا كان الحب من طرف واحد... فلله الحمد الذى لم يجعلك سببا فى خراب البيوت ...
وسلى قلبك السلوى من الله ... عساه يشرح صدرك بما فيه خير الدنيا والآخرة...